تحية وشكر وتقدير لفارس الخيل العربي في يوم “الخيل العربي”
*يوم الخيل العربي يقترن بسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان راعي الخيل العربي في العالم
*دعم وتوجيه سمو الشيخ منصور بن زايد كان له أكبر الأثر في نهوض رياضات الخيل العربية حول العالم .
مضمار – أبو ظبي – الوثبة
يعد يوم 19 فبراير من كل عام يوما للخيل العربي الأصيل ،الذي إذا ذكر في أي محفل وجب ذكر إسم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان (حفظه الله ) راعي الخيل العربي على مستوى العالم ،بما يقوم به سموه من جهد ودعم ورعايه بهدف الإرتقاء بمنافسات الخيل العربية التي وصلت للعالمية بدعم سموه واهتمامه ،وقفزت منافساتها دوليا من خلال مهرجان سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان الذي فتح مجالا وآفاقا كبيرة لعشاق الخيل العربية ،للمنافسة والمشاركة في جو من الألفة والمحبة تمت من خلال اهتمام ودعم سموه ،هذا بالإضافة لمنافسات القدرة العالمية التي تحظي كذلك بدعم وإهتمام سموه ،وتعد قرية الإمارات العالمية للقدرة في الوثبة أحد أيقونات هذا الدعم الذي تجلى في منافساتها الدولية المستمرة .
*موقع “مضمار” الإخباري لسباقات الخيل والفروسية
دعم وتوجيه
وفي ظل الظروف التي واجهها المربين والملاك ،وكل منظومة الخيل وما يرتبط بها من فرسان ومدربين وعاملين في هذا المجال الواسع ،كان سمو الشيخ منصور بن زايد حاضرا من خلال دعم وتوجيه ورعاية وتطوير للفعاليات في ظروف صعبة ،وتحديات عالمية كبيرة ،مما كان له أكبر الأثر في نهوض هذه الرياضة ،وإنتعاشها ،وانعكس هذا الأمر بالإيجاب على فعالياتها ليس فقط في دولة الإمارات العربية المتحدة ،ولكن في كل أنحاء العالم .
*موقع “مضمار” الإخباري لسباقات الخيل والفروسية
جهود كبيرة
ولا ينسى المتابعين لمجال رياضات الخيل العربية جهود سموه ونصائحه إلى العالم التي اشتملت على مآثر الخيل العربية ،وتاريخها وثقافتها التي تعد جزءا لا يتجزأ من تاريخ المنطقة والعالم ،وهي النصائح التي حفزت الجميع للإهتمام بالخيل العربية التي شهدت فعالياتها المختلفة نموا وتطورا كبيرا منذ تولى سموه ملفها المتخم بعبق التاريخ الذي اعاده سموه مرة أخرى لواجهة الأحداث .
ولم يقتصر جهود “أبو زايد “على خيل سباقات السرعة التي أخذت حيزا كبيرا من الإهتمام العالمي خلال الفترة الأخيرة في العديد من دول العالم ،ولكن امتدت لتشمل كل أنواع الخيل ومن بينها خيل القدرة ،والجمال،وكذلك إمتدت ليشمل الإهتمام عمليات الإنتاج المختلفة والرعاية البيطرية،ولم يتوقف سموه بسبب أزمة الجائحة الطبية التي ضربت العالم،ولكنه استمر في رعاية فعاليات الخيل في الدولة وخارجها ،ليسطر التاريخ جهود سموه في هذه المرحلة المهمة من عمر الخيل العربية التي كانت ولا تزال مضربا للأمثال والروائع عبر التاريخ .
*موقع “مضمار” الإخباري لسباقات الخيل والفروسية
ويحرص موقع “مضمار” لسباقات الخيل والفروسية على تغطية ومتابعة كل المنافسات التي تخص الخيل، من قفز الحواجز وسباقات السرعة وقوة التحمل وعروض جمال الخيل العربية الأصيلة،التي تخص دول الخليج العربي في الداخل والخارج بكلا من المملكة العربية السعودية ،ودولة الإمارات العربية المتحدة ،ودولة قطر،ودولة الكويت،وسلطنة عمان ،ومملكة البحرين .